تستخدم الحمامات المغربية التقليدية صابون الحمام المغربي، المعروف عادةً بالصابون الأسود (Savon Noir)، وهو محلول غسيل طبيعي. من المعروف أنه ينظف البشرة بعمق ويجهزها للتقشير.
ماكياج
زيت الزيتون والزيتون الأسود المهروس هما المكونان الطبيعيان الرئيسيان المستخدمان في صنع الصابون الأسود المغربي. يتم دمجها مع هيدروكسيد البوتاسيوم لتكوين معجون أسود وناعم ذو قوام يشبه الهلام. يمكن لجميع أنواع البشرة استخدامه لأنه لا يحتوي على مكونات قاسية.
خصائص التنظيف
الصابون الأسود هو منظف فعال يزيل الشوائب والملوثات والزيوت الزائدة من البشرة. بفضل قوامه الغني، يمكنه الدخول إلى المسام وتنظيفها، مما يترك البشرة نظيفة بشكل مذهل.
تنعيم البشرة
الصابون يلين البشرة ويسهل التقشير عند تطبيقه على البشرة المبللة وتركه لبضع دقائق. من أجل إزالة خلايا الجلد الميتة من البشرة قبل استخدام قفاز الكيسه، فإن هذه العملية ضرورية.
فوائد التغذية
يحتوي الصابون الأسود على نسبة عالية من فيتامين E، الذي يأتي من أساسه بزيت الزيتون، مما يغذي البشرة، ويزيد من مرونتها، ويشجع على إشراقة شبابية. من أجل منع شعور البشرة بالجفاف أو التهيج، فإنه يرطبها أثناء التنظيف.
مضاد للشيخوخة ومضاد للبكتيريا
تحتوي مكونات الصابون الأسود المغربي الطبيعية على خصائص مضادة للبكتيريا تساعد في حماية البشرة من حب الشباب ومشاكل أخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن مضادات الأكسدة الموجودة فيه تحارب الجذور الحرة، مما يقلل من التجاعيد والخطوط الدقيقة المرتبطة بالشيخوخة.
مكملات عطرية
يمكن إضافة الزيوت الأساسية مثل زهر البرتقال أو الأوكالبتوس إلى الصابون الأسود التقليدي لتعزيز رائحته وتعزيز الاسترخاء أثناء ممارسة الحمام.
، يوفر الصابون الأسود المغربي غسلاً عميقاً، وتقشيراً، وتغذية. إنه حاجة دائمة للعناية بالبشرة بفضل خصائصه الطبيعية والقابلة للتكيف، إنه عنصر أساسي في طقوس الحمام التقليدي