نشأ القفطان المغربي في الشرق الأوسط، حيث جلبه المهاجرون الأندلسيون إلى المغرب في القرن الثالث عشر، مدمجين العناصر الأمازيغية والعربية والأندلسية.
سلالة المرينيين
التصاميم المعقدة للقفطان، التي تأثرت بالفن الإسلامي، جعلته لباسًا ذا هيبة للأثرياء طوال فترة حكم السلالة المرينية.
العصر الذهبي عندما حدثت السلالة السعدية
أصبح القفطان علامة مميزة للفخامة الملكية خلال فترة السعديين بفضل أقمشته الرائعة، وتطريزه الذهبي، وحرفته المتقنة.
التأثير العثماني
اكتسبت تصاميم القفطان المغربي عمقًا من الأنماط الزاهية والتراص الفاخر الذي جلبته الاتصالات الثقافية العثمانية.
عصر العلويين
تطور القفطان إلى أنماط إقليمية فريدة تحت حكم العلويين، مما يعكس التراث الثقافي والفني الغني للمغرب.
التطور المعاصر
قام المصممون المغاربة بتعديل القفطان في القرن العشرين، مع الحفاظ على خصائصه التقليدية بينما حققوا شهرة دولية.
الأهمية الثقافية
القفطان، الذي له مكانة في الاحتفالات والعادات الحرفية، هو رمز للأناقة والتاريخ والهوية المغربية.
تأثير عالمي
القفطان المغربي، الذي يجمع بين الفن التقليدي والتصميم العصري ويُشاد به في عروض الأزياء في جميع أنحاء العالم، يُعتبر مصدر إلهام للأزياء اليوم.